
كان السكن الجامعي دايمًا مليان حكايات.. بس حكايتنا كانت مختلفة شوية.
أنا “ليلى”، طالبة في سنة تانية، ساكنة في أوضة مزدوجة مع “نهى”، بنت من القاهرة، دمها خفيف، ودايمًا ضحكتها سابقة كلامها.
في البداية، كنا بنتعامل رسمي جدًا، بس مع الوقت، بقيت أحس إن فيه حاجة مش مفهومة بتتكوّن بينا.
نظرات، لمسات خفيفة، سكوت مفاجئ لما عيونّا تتقابل.
في ليلة شتوية، كنا قاعدين بنذاكر، وكل واحدة فينا على سريرها، والدفاية شغالة، والجو هادي جدًا.
نهى:
“ليلى… هو انتي دايمًا كده بتسكتِ فجأة لما ببصلك؟”
ليلى:
(بضحكة خفيفة وهي بتحاول تخبي توترها)
“يعني إنتي اللي بتفضلي تبصيلي كده، وبعدين تلومي عليا؟”
نهى:
“أنا ببصلك لأنك حلوة… ومش عارفة أشرح أكتر من كده.”
سكتنا. الجو اتغير، قلبي بدأ يدق بسرعة، وأنا مش عارفة أرد بإيه.
ليلى:
“يعني… لو قلتلك إنك كمان عجباني، هتزعلي؟”
نهى:
(بصتلي بعينين فيها مليون كلمة)
“لأ… بالعكس، يمكن كنت مستنيكي تقوليها.”
اللحظة كانت أغرب من الخيال، بس في نفس الوقت كانت أريح من أي كلام.
قامت نهى من سريرها، وقعدت جنبي.
نهى:
“أنا مش فاهمة ده كله هيروح لفين، بس اللي أنا متأكدة منه، إن فيه بينا حاجة مش عادية.”
ليلى:
“حاسّة بيها من أول أسبوع. بس كنت خايفة أقول. السكن، البنات، الكلام… كله بيخوف.”
نهى:
“إحنا مش بنعمل حاجة غلط. إحنا بس… بنحب نقرب لبعض. ومش لازم نحدد ده اسمه إيه دلوقتي.”
فضلنا سهرانين سوا، مش بنتكلم كتير، بس العيون كانت بتقول أكتر من أي كلام.
في كل مرة كانت تلمس إيدي، كنت بحس بأمان غريب. وفي كل مرة كنت ببص لها، كنت ببقى عايزة الوقت يوقف.
تاني يوم، الجو رجع طبيعي قدام البنات، بس إحنا كنا بقينا نعرف سر لبعض، سرّ صغير بس دافي، بيكبر مع كل يوم جديد.
مفيش حاجة اتقالت بوضوح، ومفيش وعود، بس كان فيه تفاهم ونظرات بتكمل الجملة اللي ما اتقالتش.
ليلة الدخلة بيني وبين نها
رجعنا عالسكن ولحد بالليل مكنش في حد معانا خالص.رحت عليها وقربت منها.قلتلها اقلعي
نها: بتقولي اي؟
أنا: بقولك اقلعي يا شرموووطه عايزاكي
نها: يا لبوة انت طلعتي ليسبين؟
أنا: ايوه ومن زمان كمااااااااااان ههههه
نها: تعالي الحسي كسي يا متناكه
أنا: ده انا هدلعك النهارده
قلعتها الكلوت ونزلت علي كسها المشعر بنت المتناكه مش بتحلق شعرتها بس كانت تنن مووووت
نزلت بلساني وأول ما حطيت لساني علي زنبورهااا صرخت اااااااااااااه
قولتلها وطي صوتك يا متناكه احنا لسه بنسخن
حطيت لساني في كسها جوه.كسها السخن عايز يتناك اوي حطيت صباعي ابعبص فيها
نها: اوعي تفتحيني يا شرمووطه
أنا: عيب عليكي احنا بنات زي بعض
استمتعت اوووي معاها وانا بلحس في كسها المشعر هيتني اوي اوي بجسمها وصراخها وأهاتها.
نهاية القصة
أنا ونهي بقين زي المتجوزين كل يوم نروح مع بعض ننام في سرير واحد ونجيبهم مع بعض. أجيب عسلي ولبنها ينزل كل يوم وساعات ألحس لبنها بلساني من كتر الهيجااان
فيديوهات محارم حقيقية 100% وفرتها بنفسي لكل عشاق المحارم (الفيديوهات صعب جدا تلاقيها عالنت) 🌺

محمد المنوفي (الأدمن)

فيديو محارم حقيقي 100% بين الأم والابن ولاحظ الشبه الواضح جدا جدا بينهم حتي..ألفيديو جميل اوي بجد وبيوضح الحنيه بينهم وهم مبسوطين جدا بنيك المحارم🧡..الحمد لله بحاول اوفر لكم فيديوهات محارم حقيقية تستمتعوا فعلا بيها…الفيديو كامل متاح

محمد المنوفي (الأدمن)

من أحلي فيديوهات المحارم (حقيقي 100%) أم وابنها حبيبها..الفيديو ده الاتنين كلوا بعض فيه حرفيا..الابن كان بياكل جسم أمه حرفيا من المتعه ..فيديو حلو أوي وقدرت الحمد لله أوفره لكم كااامل🧡

محمد المنوفي (الأدمن)

ابن و أمه حقيقي 100% محارم حصري..قمة الروعة اقسم بالله فيديو ممتع جدا وطريقة النيك بتاع الولد لأمه تحفه رووعه..الولد ناك امه بطريقة تبين قد اي هو فعلا بيحبها..وفرت لكم الفيديو كامل الحمد لله🧡

محمد المنوفي (الأدمن)

دانا المصرية وجمالها و قلة أدبها ههه..دانا الشرموطه عندها شوية افلام هتخليك تجيب علي نفسك وروحها حلوة اوي..بزازها كبيرة وفاجرة اوي..اسمع كده العينه في الفيديو وحمله كامل لو حابب..ألفيديو حصري علي موقعنا🧡



