قصة نيك شاب جارته في السكن ام 45 سنه

كان سامي بيرجع من شغله كل يوم الساعة خمسة، وتعود يشوفها واقفة في البلكونة، بشعرها القصير الرمادي ونظرتها الهادية. كانت “مدام ليلى” جارته من زمان، لكن مؤخرًا بقى في حاجة مختلفة في عينيها… وكأنها بقت مستنية يشوفها.

في يوم، وهو طالع على السلم، سمع صوتها بينادي:

ليلى: “يا سامي! تعالى خد الحاجة دي، نسيت أنزلها.”

سامي (مبتسم): “حاضر يا مدام ليلى، إنتي دايمًا منقذة!”

طلع لقاها واقفة على الباب، لابسة عباية بيتي لونها موف، وشايلة صينية فيها شاي وكحك.

ليلى: “قلت أعزمك على شاي بعد التعب، تستاهل راحة.”

سامي (بابتسامة خفيفة): “ماينفعش أقول لأ، الشاي من إيدك حاجة تانية.”

دخل وقعد، كانت القعدة بسيطة، بس فيها راحة غريبة. بادلها نظرات كلها امتنان، وهي كانت بتحكيله عن حياتها، جوزها اللي مات من ٥ سنين، ووحدتها اللي بقت صاحبتها.

ليلى: “عارف يا سامي، في حاجات بنفتقدها مش عشان هي ناقصة، لأ.. بس عشان مفيش حد يشاركها معانا.”

سامي (بهدوء): “أنا كمان حاسس كده.. البيت فاضي، والصوت الوحيد اللي بسمعه هو صوت التليفون لما يرن من أمي.”

سكتوا لحظة، النظرات بينهم اتكلمت أكتر من الكلام، وشه احمر شوية، وهي بصّت ناحية الشباك.

سامي: “أنا حاسس إن في بينا حاجة مش مفهومة.. بس دافية.”

ليلى (بابتسامة خجولة): “أوقات المشاعر مابتسألش عن السن يا سامي.. بتروح للقلب على طول.”

من اليوم ده، بقوا بيتقابلوا كل كام يوم، يتكلموا، يضحكوا، يحكوا لبعض. كانت بتعلمه يطبخ، وهو كان بيجيب لها ورد بلدي من السوق كل جمعة.

مرّ أسبوع، والتغيير باين على وشهم هما الاتنين.

سامي (وهو بيقدملها وردة): “أنا مش عارف ده إيه اللي بيحصللي، بس إنتي بقيتي جزء من يومي.. وقلبي.”

ليلى (وعنيها بتلمع): “وأنا عمري ما تخيلت إن ممكن حد يخليني أحس إني لسه ست، لحد ما شوفتك.”

اتكلموا، وتحكوا، وكل كلمة كانت بتقربهم أكتر. الحب مكانش حب مراهقة، كان ناضج، نابع من فهم، من احترام، من شوق بسيط بيتولد من كلمة “وحشتيني” بين اتنين لاقوا في بعض حضن مريح.

وفي مرة، وهي بتقفل الباب بعد ما ودعته:

ليلى: “على فكرة.. الشاي بيبقى أحلى لما بتشربه مع حد بيشوفك بقلبه.”

ليلة نيك سامي ل ليلة و ازاي فشخها

كان سامي قاعد في الليل بيلعب في زبه زي اي شاب عايز يجيب عشرة بس لقي تليفونه بيرن ورسايل علي ماسنجر..طبعا دي كانت ليلة
سامي: ايوا يا ليلي في حاجة الوقت متأخر
ليلي: تعالي عايزاك بسرعه
سامي راح لها بسرعه وهو مش لابس غير شورت و تيشرت بس ودخل علي طول لقي ليلي لابسة قميص نوم أحمر رهيب
سامي قاالها اوبااااا اي الحلاوة دي
ليلي:دي حلاوتك انت..أنا كنت تعبانه وعايزة حد جمبي ومش لقيت غيرك انت
سامي: أنا هريحك يا شرمووطه
ليلي: هههههه انا شرموطه ليك انت بس
سامي خدها وراح عالحمام وتقفيش في بزازها ومص بزها الكبير وهي اول ما مسك حلماتها قالت ااااااااااه وسخنت معاه وبدأت تفرك كسها
سامي: زبي وقف اوي اوي يا ليلي
ليلي: عايزه امص زبك يا عررص
سامي خلاها تنزل علي ركبتها وتلحس في زبه من تحت لفوق
قعدت ليلي تلحس اوي اوي لسامي من تحت في زبه وبيوضه سامي بتاعه وقف للسما زي الحديد وزبه كبر اوي
ليلي: عايزه زبك في كسي يا قلبي
سامي خدها وراح عالسرير نط فوقها ورفع رجليها وحط زبره في كسها مره واحده وبدأ ينط عليها
ليلي: اااااه يا دكر اااااه
سامي: هاتي عسلك من كسك يا متناكه يا لبوه
ليلي: دخل زبك اوي يا كسمك دخل كمان
قعد سامي ينيك ليلي كتير اوي بسبب ان كسها كان تعبان مووت وهايج واللي هيجه اكتر عسلها لما نزل من كسها


نهاية القصة

سامي نام فوق ليلي وركبها وناكها وبقه زي جوزها بالظبط اتفقوا كل يوم يروحلها بالليل ويدلعها كأنه زوجها تمام
ليلي: بحبك اوي يا سامي انت شرموط ونجس اوي يا ولا
سامي: انتي اللي متناكه وعايزه تتقطعي كل يوم يا شرموطه بحب منيكتك و لبونتك اوي كسمك هيجانك يا قلبي

ليلي : بموووت فيك هههه