فشخت طيز أمي نيك في الحمام (محارم الأم)

بص يا باشا انا من صغري وأنا بعشق حاجة اسمها زنا المحارم وكنت ببحث كتير اوي في مواقع وفي صفحات عالفيس عن قصص سكس محارم وبعشق قرائة القصص دي وكنت بتفنن فيها وكان نفسي أوي اجرب المحارم بالذات مع محارم الأم..معنديش ميول تجاه اخواتي البنات خالص كل ميولي تجاه امي وسمعت كمان عن نظرية قديمة لعالم اسمه فرويد بيقول ان كل البشر بيميلوا لامهم في صغر سنهم بس انا كبرت ولسه بميل لأمي وعايز انيكها..أنا أمي منفصلة مطلقة وانا عايش انا وهي في بيت في القاهرة لوحدنا وبروح الكلية كلي يوم وارجع الاقيها في البيت ودايما معايا ولبسها كله يهيج أي حد خاصة بزازها الكبيرة اوي وساعات بننام جمب بعض بالليل لحد الصبح وبلمس طيزها وضهرها وبشوف جسمها كله..بجد جسمها فاجر وطيزها مدورة وقارحة وفاجرة وبيضة ومربربة كده وتتاكل

ازاي نكت امي محارم اخيرا

رجعت من الكلية في يوم لقيت أمي في الحمام
الأم (من ورا الباب):
يا زفت! إنت رجعت إمتى؟ ما سمعتش الباب!

الابن (وهو بيقلع الشنطة):
لسه داخل يا ماما.. إنتِ مركزة أوي في صوت الباب؟ مش المفروض تركزى في صوت الميه جوه؟

الأم (تضحك):
يا قليل الأدب.. مش ناقصاك، رد عليا بقى.. جبت كتبك ولا نسيتهم زي كل مرة؟

الابن (يتحايل):
جبتهم.. بس لو عايزة أتأكدلك هدخل الحمام أوريهم لك

الأم (من ورا الباب بسرعة):
إبعد يا شيطان! أنا هاطلعلك دلوقتي وهشوف الكتب بعيني.

الابن (يضحك وهو ماشي ناحية المطبخ):
ماشي ماشي.. بس على فكرة الأكل خلصان، وهتطلعي مش لاقية غيري أطعمك.

الأم (تهزر):
خلاص بقى يا بتاع الجعانة.. روح حضّر لنا كباية شاي لحد ما أخلص.

انا طبعا انتهزت الفرصة ولقيت امي شكلها كده مبسوطه و مزاجها حلو رحت مخبط باب الحمام وبصيت عليها..وهي بتقولي عايز اي ياض..قلتلها افتحي بس ضروري ههه..فتحت وهي مكسووفه بصيت علي جسمها كده وقلتلها مش عايزه تحميني زي زمان؟؟ قالت لي بس يا عررص انت كبرت..قلتلها لسه برضه..قالت لي غير هدومك وتعالي يا اخويا ورايا وراحت قفلت الباب


نيك امي في الحمام واحلي محارم


غيرت هدومي واستنيتها لحد ما فتحت الباب ورحت جاي داخل عليها وفاتح الدش وهي مطلعتش من الحمام وفضلت وشفت بزازها الكبيرة بنت المتناكه بزازها مدلدلة وكبيرة وتتاكل وحلماتها لونها بني الزانية حطيت ايدي علي بزها ولعبت فيهم لقيتها بتسيح معايا ومش ممانعه خاالص فضلت العب في بزها

أمي: العب اوي يا حبيبي بزي بيوجعني اوي اوي
بلعب لها في بزها و طبعا زبري بدأ يقف تحت الشورت و زبي طويل كمان هههه وبقيت امص في بزها لحد ما ساحت علي الاخر بمص اوووي اوووص مش مصدق اني بمص البز الكبير ده لوحدي كله..كسم المتعه وانا بمص بزها اوي..انت متخيل وانت بتمص حلماتها الكبيرة هتحس باي هتحس بطعم سكر في بزها الكبير تفضل تمص في بزها وبعدين قالت لي انت حبيبي اوعي تقول لحد عن علاقتنا دي
قلتلها انت امي ومراتي وحبيبتي وكل حاجة
نزلت عند طيزها بلحس فيها وبلحس فخادخا عايز ألحس كل حته في جسمها طيزها و خرم طيزها وكسها وفخادها وكل حته في جسمها حرفيا..المهم خليتها تقف ناحية الحيطة ومسكت طيزها بايدي ادعك فيهم وبقيت الحس طيزها وخرم طيزها..بجد خرم طيزها يجنن وريحته حلوه اووووي بقيت الحس زي المجنون وحطيت لساني في خرم طيزها من الهيجان وكنت مبسوط اووي وطعم خرم طيزها هيجان ونجاسة مفيش بعد كده حتي هي بقت تصوت من الوجع والمتعه


نيك امي من طيزها احلي محارم


وقفت وطلعت زبي وزنقتها في الحيطه وبقيت ادخل زبي في خرم طيزها الضيق..دخلت زبي مره واحده اتزحلق في خرمها وبقيت انييك في طي ز امي وهي تصوت في الحمام اااااه ااااححححح احححح يا عرص نيك
زبك بيوجع اوي يا حبيبي زبرك جامد اوي
لسه يا ماما لسه مش نكتك جامد ومتعتك وكل يوم من ده يا حبيبتي كل يوم هنيكك وافتحك وافشخك وافتح طيزك..طيزها كانت بتتهز اوي اوي من النيك..انا فشختها نيك في الحمام وفتحت الدش وبقيت انيك ومش عايز اطلع زبي من طيزها جننتني بجمال طيزها واهاتها الشرموطه